رحبت تركيا بأكثر من 31 مليون زائر أجنبي خلال الأشهر الثمانية الأولى من هذا العام، وفقًا لبيانات جديدة صادرة عن وزارة الثقافة والسياحة اليوم الاثنين.
سياحة
استقبلت مدينة إسطنبول التركية خلال الشهور الـ8 الأولى من العام الجاري، نحو 10 ملايين زائر أجنبي ، بزيادة 13 في المئة مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي.
تستقطب منطقة شلال "غوكسو" بولاية قونيا وسط تركيا،زوارها خلال فصل الخريف وذلك بسبب طبيعتها البكر وأخدودها، وغطائها النباتي المتنوع.
تخطط قلعة "برتك" في ولاية تونجلي شرقي تركيا، لجذب مزيد من السياح من داخل تركيا وخارجها وذلك بفضل ما تحتويه من أسرار تاريخية بين جدرانها، وبفضل مناظرها الطبيعية، لا سيما وأنها تبدو أشبه بالجزيرة بسبب موقعها وسط البحيرة.
وسمحت إدارة القصر للزوار قبل أيام بالتجول ورؤية القطع الأثرية المعروضة لأول مرة، وأبرزها قطع أسلحة، وألماس وعروش السلاطين العثمانيين.
تقع ولاية أدرنة في أقصى الشمال التركي وما يميز هذه الولاية جسورها الحجرية التاريخية، ويشكل كل جسر منها حكاية خاصة ساهمت في إنشائها على مر السنين، ما دفع البعض لتشبيهها بالقلادة التي تزيّن أرجاء المدينة.
حطت سفينة "أبورا 4" المبنية وفق الطرق التقليدية القديمة، رحالها في ولاية أنطاليا المطلة على البحر المتوسط جنوبي تركيا، وذلك بعد مرور نحو شهر على انطلاقها من بلغاريا.
أكد السفير التركي في أوغندا كريم ألب، أن بلاده تمثل وجهة تسوق جيدة بالنسبة للسياح الأوغنديين، نظرا لمنتجاتها لاسيما الملابس التي تحظى بشعبية كبيرة في أوغندا.
يبذل المختار أحلام توب الذي يتقن ثلاث لغات في منطقة محمودلار في ألانيا قصارى جهده لجعل 10 آلاف أجنبي من 40 دولة يشعرون بأنهم في وطنهم.
تتواصل في مدينة "كيبيرا" القديمة في تركيا أعمال الحفر والتنقيب حيث يقوم علماء آثار أتراك بنفض الغبار عن المعالم الأثرية الضخمة العائدة إلى ما قبل ألفين و300 عام.
يواصل علماء آثار أتراك جهودهم المستمرة في عملية إخراج أسوار مدينة "باريون" الأثرية الواقعة في ولاية جناق قلعة شمال غربي تركيا باعتبارها إحدى أهم المدن التاريخية.
توفي ما مجموعه 88 سائحاً من روسيا في تركيا خلال موسم الصيف الماضي، حسبما أفاد موقع Crime Russia الإخباري يوم الأربعاء.
شهدت مدينة "صفران بولو" التاريخية في ولاية قره بوك، شمال تركيا اقبال كبير من السياح المحليين والأجانب وذلك لزيارة معالمها التاريخية الرائعة.
تعدّ أخاديد ولاية إلازيغ، وسط تركيا، قبلة محببة لدى وزار الولاية الأتراك والأجانب؛ لاكتنازها بجمال طبيعي متنوع يتراوح بين حفريات صخرية وكهوف وغطاء نباتي واسع وأصناف حيوانية متعددة.