بعد انتشار شائعات حول وفاتها.. أميرة ويلز كيت ميدلتون مصابة بالسرطان

بعد انتشار شائعات حول وفاتها.. أميرة ويلز كيت ميدلتون مصابة بالسرطان
بعد انتشار شائعات حول وفاتها.. أميرة ويلز كيت ميدلتون مصابة بالسرطان

بعد انتشار شائعات حول وفاتها.. أميرة ويلز كيت ميدلتون مصابة بالسرطان

أعلنت الأميرة كيت ميدلتون، زوجة أمير ويلز، وريث العرش البريطاني، تشخيص إصابتها بالسرطان وخضوعها للعلاج الكيميائي الوقائي.

شرح الأمير ويليام أمير ويلز والأميرة كيت ميدلتون شخصيًا حالتهما الصحية في الفيديو الذي تمت مشاركته على حسابهما X.

وقالت أميرة ويلز إن الجراحة التي أجرتها في البطن في يناير/كانون الثاني كانت ناجحة وكان يُعتقد في البداية أن حالتها غير سرطانية.

ومع ذلك، في الاختبارات التي يتم إجراؤها بعد الجراحة اكتشف إصابتها بالسرطان وقالت: "هذه بالطبع صدمة كبيرة، أنا وويليام نبذل كل ما في وسعنا للتعامل مع هذا الأمر وإدارته بشكل خاص من أجل عائلتنا الصغيرة".

وذكرت أميرة ويلز أن الأطباء أوصوا بتلقي العلاج الكيميائي الوقائي، وأنها حاليا في المراحل الأولى من هذا العلاج.

وذكرت الأميرة كيت أن الأمر استغرق وقتًا حتى تتعافى بعد الجراحة الكبرى التي خضعت لها لبدء علاجها، واستخدمت العبارات التالية:
"لكن الأهم من ذلك هو أننا استغرقنا وقتًا لشرح كل شيء بشكل صحيح لـ (أطفالهم) جورج وشارلوت ولويس وطمأنتهم بأنني سأكون على ما يرام. وكما أخبرتهم، أنا بخير وأقوم بتحسين عقلي وجسدي وروحي". كل يوم من خلال التركيز على الأشياء التي ستساعدني على الشفاء." أنا أصبح أقوى."

ووصفت أميرة ويلز وجود زوجها الأمير ويليام إلى جانبها بأنه "مصدر راحة وطمأنينة كبيرة"، وقالت: "إنه يعني الكثير لكلينا، كما يعني الحب والدعم واللطف الذي أظهره الكثير منكم".

وذكرت الأميرة كيت أن عائلتها بحاجة لبعض الوقت والخصوصية، ولم تكشف عن تفاصيل إصابتها بالسرطان.

وكثرت التكهنات على مواقع التواصل الاجتماعي حول الأميرة كيت، التي أعلنت أنها ستجري عملية جراحية في البطن في يناير/كانون الثاني المقبل ولن تظهر للعلن إلا في أبريل/نيسان المقبل بعد مكوثها في المستشفى لمدة أسبوعين.

وبينما انتشرت شائعات عديدة مفادها أن الحالة الصحية للأميرة كانت أسوأ مما تم الإعلان عنه وأنها توفيت.

وفيما يتم الاحتفال بالمهرجان في 10 مارس في إنجلترا، كيوم الامهات، شاركت كيت ‏صورة‏ برفقة أطفالها.

ووجد المستخدمون أدلة على أن الصورة التي تمت مشاركتها من حسابات تابعة لقصر كنسينغتون في لندن قد تم التلاعب بها، ثم أوقفت وكالات الأنباء العالمية نشر الصورة.

أدى هذا التطور إلى تزايد الشائعات حول الحالة الصحية للأميرة.

مشاركة على: