1- (وفر نصف القيمة):

اشترِ الخضار والفواكه من البازار ، البازار سوق شعبي يقام أسبوعياً في كل محلة وتتوفر فيه أسعار الخضار والفواكه بنصف أسعار المحلات والتسوق المسائي يكون أخفض سعراً في العادة. تتوفر في البازار لوازم أخرى كثيرة لكن أسعارها ليست دوماً منافسة.

نصائح للعرب والأجانب المقيمين في تركيا

نصائح للعرب والأجانب المقيمين في تركيا
نصائح للعرب والأجانب المقيمين في تركيا

نصائح للعرب والأجانب المقيمين في تركيا

1- (وفر نصف القيمة):

اشترِ الخضار والفواكه من البازار ، البازار سوق شعبي يقام أسبوعياً في كل محلة وتتوفر فيه أسعار الخضار والفواكه بنصف أسعار المحلات والتسوق المسائي يكون أخفض سعراً في العادة. تتوفر في البازار لوازم أخرى كثيرة لكن أسعارها ليست دوماً منافسة.

 

2- (وفر ربع القيمة):

اشترِ لوازمك الأخرى من محلات (BİM) فهي تجمع الجودة والرخص في آن واحد بالإضافة لانشارها الواسع في كل أنحاء تركية؛ توجد محلات أخرى تشبهها لكن لا تستطيع منافستها مثل: A101 - şok.

 

3- (وفر ثلثي القيمة):

استعمل الغسالة والأدوات الكهربائية ذات الاستهلاك المرتفع في وقت التخفيض بين العاشرة ليلاً والسادسة صباحاً حيث تساوي التكلفة نصف تكلفة الأوقات الأخرى أو ثلثها.

 

4- (وفر ثلثي القيمة):

اشترِ أثاث المنزل مستعملاً.. يمكنك شراء أثاث مستعمل يشبه الجديد بأسعار تصل إلى ثلث الجديد أو حتى ربعه.. المستعمل ليس رديئاً بالضرورة، فالأتراك يبيعون أثاثهم لأن كلفة نقله تقارب كلفة شرائه أحياناً.

 

5- (وفر ثلث القيمة):

استفد من العروض في شتى المجالات.. الأتراك في الغالب لايشترون عند الحاجة بل يتحينون الفرص فيشترون عندما تتاح عروض مخفضة : أدوات منزلية، ألبسة، أطعمة، حجوزات طيران.. الخ، أسعار العروض في الغالب مخفضة 25% على الأقل.

 

6- (وفر نصف القيمة):

إن كان بمقدورك إصلاح لوازمك بنفسك فافعل، فأجور الإصلاح هنا مرتفعة، والعربي في الغالب لا تعجزه الحيلة ، اشترِ أهم الأدوات اللازمة واكفِ نفسَك الكلفة الباهظة.

 

7- (تعلم التركية):

مستحيل أن تجد عملاً بدون تعلمك التركية فهي لغة تواصلك الوحيدة مع الأتراك وحين تتقنها ستجد نفسك قد فتحت لك الأبواب المغلقة .

 

8 - (ضاعف دخلك) :

طوِّر نفسَك وخبراتك ما استطعت  فالخبرة ثروة، لاتجلس في مكانك فالسماء لاتمطر نقوداً ، اشتغل في البداية في أي عمل لمجرد ان تبدأ التعرف على السوق وتكسر حاجز الخوف والعزلة .

مشاركة على: