أتمت الفنانة المصرية سهير البابلي اليوم عامها الخامس والثمانين حيث ولدت في 14 فبراير سنة 1935 في محافظة دمياط بمصر واسمها الحقيقي هو "سهير حلمي إبراهيم البابلي" .

ظهرت سهير على الساحة الفنية في وقت مبكر حيث التحقت بمعهد الفنون المسرحية ومعهد الموسيقا لتصبح">

الفنانة سهير البابلي تكشف سر حجابها وعدد زيجاتها

الفنانة سهير البابلي تكشف سر حجابها وعدد زيجاتها
الفنانة سهير البابلي تكشف سر حجابها وعدد زيجاتها

الفنانة سهير البابلي تكشف سر حجابها وعدد زيجاتها

أتمت الفنانة المصرية سهير البابلي اليوم عامها الخامس والثمانين حيث ولدت في 14 فبراير سنة 1935 في محافظة دمياط بمصر واسمها الحقيقي هو "سهير حلمي إبراهيم البابلي" .

ظهرت سهير على الساحة الفنية في وقت مبكر حيث التحقت بمعهد الفنون المسرحية ومعهد الموسيقا لتصبح من أبرز نجوم الفن المصري.

وأدت البابلي الكثير من الأعمال الفنية التي لا تزال محفورة في ذاكرة الجمهور المصري والعربي.

تزوجت خمس مرات كان أولها من "محمود الناقوري" الذي أنجبت منه ابنتها الوحيدة "نيفين"، وخيرها الناقوري بين الحياة الزوجية ورعايتها لابنتها وبين العمل في الفن.

لكنها فضلت أن تسير وراء حلم النجومية وانفصلت عنه، ثم تزوجت من المطرب والملحن منير مراد.

تزوجت بعد ذلك من تاجر المجوهرات "أشرف السرجاني" الذي توفاه الله لتتزوج بعده من رجل الأعمال "محمود غنيم"، كما تزوجت من الممثل الكبير أحمد خليل.

أما عن سر ارتدائها الحجاب فقد كشفت البابلي أنها قررت اعتزال الفن وارتداء الحجاب أثناء عرض مسرحية عطية الارهابية.

ففي أثناء عرض المسرحية  قررت سهير البابلي اعتزال الفن وارتداء الحجاب في مفاجأة لجمهورها.

وبعد أن تركت المسرحية اضطر المخرج ​جلال الشرقاوي أن يستعين بابنته عبير الشرقاوي لكي تمثل الدور إنقاذًا للموقف، بينما صرحت البابلي وقتها بأنها عندما قررت الإعتزال شعرت بأنها خافت من لقاء الله وأرادت ارضاءه.

وكانت ابنتها قد ارتدت الحجاب وكانت تحرص على دراسة وحفظ القرآن فقررت سهير ارتداءه عام 1997، وقد قيل إن السبب في ذلك هو لقاءاتها بالشيخ الشعراوي والدكتور مصطفى محمود اللذين كانت تحرص على زيارتهما مع مجموعة من الفنانات ولكن بعد الاعتزال بعد سنوات طويلة.

عادت سهير لتقدم بعض المسلسلات لكن بالحجاب فكان أول عمل عادت به هو مسلسل "قلب حبيبة".

وعن عودتها بعد تسع سنوات من الإعتزال قال لها الشعراوي وقتها "وماله لو مثلتي وإنتي بالزي ده، وتوصلي رسالة مفيدة وهادفة للناس، الناس بتشوف التليفزيون أكتر مابتروح الجامع، وممكن تسمع منك أكتر ما تسمع مني".

مشاركة على: