تمكنت الفضة من منافسة الذهب في صناديق الاستثمار، حيث سيتم إطلاق أول صندوق تحوط اليوم "محفظة وقائية" من الفضة في فقط، في مراسم جونج في بورصة اسطنبول.

 

بعد الذهب، أصبحت الفضة مينا">

دعوات للاستثمار في الفضة.. لهذه الأسباب

دعوات للاستثمار في الفضة.. لهذه الأسباب
دعوات للاستثمار في الفضة.. لهذه الأسباب

ترجمة: دعوات للاستثمار في الفضة.. لهذه الأسباب

 

تمكنت الفضة من منافسة الذهب في صناديق الاستثمار، حيث سيتم إطلاق أول صندوق تحوط اليوم "محفظة وقائية" من الفضة في فقط، في مراسم جونج في بورصة اسطنبول.

 

بعد الذهب، أصبحت الفضة ميناء موثوق به،  ويعد التغير في صناديق الاستثمار هو المؤشر المهم في ذلك، وسيلتقي أول صندوق تحوط صادر من الاستثمار في الأعمال التجارية، مع المستثمرين الذي يستثمرون في الفضة، اليوم في البورصة.

 

ووصل سعر غرام الفضة إلى 5.93 مساء يوم الجمعة، بعد أن كان 2.5 ليرة في منتصف شهر آذار، وذكر المدير لصندوق الأعمل توفيق أراسلان، أن الحاجة إلى الاستثمار في الفضة ستزداد موازيًا لارتفاع الذهب.

 

وأشار إلى أنهم أنشأوا صندوق تحوطي في تركيا للاستثمار في الفضة بسبب طلب المستثمرين خلال فترة الوباء، بحسب ما ترجمته نيو ترك بوست عن الوكالات المحلية.

 

وقال: " يتم استخدام 55 في المائة من أيونات الفضة من أجل التعقيم، و44 في المائة بالإلكترونيات و14 في المائة بالألواح الشمسية، بالإضافة إلى ذلك، فإن الحاجة إلى الفضة تزداد بسبب السيارات الكهربائية وينعكس ذلك على الأسعار".

 

وحث أراسلان المستثمرين على توخي الحذر، مشيرًا إلى أن عدد المستثمرين المحليين في البورصة قد ارتفع إلى 1.9 مليون من 1.1 مليون.

 

ووجه للمستثمرين العديد من النصائح، بضرورة الأخذ بمشورة اخصائي في الاقتصاد، وتجنب الاستثمار في وسيلة استثمار واحدة، والتعرف على الشركة جيدًا في حال الرغبة بالاستثمار بالأسهم، بالإضافة إلى الاستثمار في صناديق الاستثمار المشتركة في حال عدم وجود خبرة كافية للاستثمار في سوق الأسهم.

 

وصندوق التحوط هو صندوق استثمار يستخدم سياسات وأدوات إستثمارية متطورة لجني عوائد تفوق متوسط عائد السوق أو معيار ربحي معين بدون تحمل نفس مستوى المخاطر. 

مشاركة على: