انتهى اجتماع المجلس العلمي لفيروس كورونا في تركيا، والذي بدأ اليوم الأربعاء الساعة الخامسة مساءً، حيث تم مناقشة القرارات الأخيرة للحد من انتشار فيروس كروونا.
 

وقال قوجة: أن "تركيا تحاول معالجة الارتفاع الكبير في أعداد الإصابات المتفاقم، من خلال الإج">

عاجل: انتهاء اجتماع المجلس العلمي.. وتصريحات قوية لقوجة

عاجل: انتهاء اجتماع المجلس العلمي.. وتصريحات قوية لقوجة
عاجل: انتهاء اجتماع المجلس العلمي.. وتصريحات قوية لقوجة

عاجل: انتهاء اجتماع المجلس العلمي.. وتصريحات قوية لقوجة

انتهى اجتماع المجلس العلمي لفيروس كورونا في تركيا، والذي بدأ اليوم الأربعاء الساعة الخامسة مساءً، حيث تم مناقشة القرارات الأخيرة للحد من انتشار فيروس كروونا.
 

وقال قوجة: أن "تركيا تحاول معالجة الارتفاع الكبير في أعداد الإصابات المتفاقم، من خلال الإجراءات الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ اعتبارًا من يوم الجمعة الأسبوع الماضي".

وأشار إلى أن الإصابات والوفيات بسبب فيروس كورونا، ما زالت بتزايد بشكل يومي، وصرح الخبراء أن هذا العدد قبل 1-14 يومًا يعكس حالة القيود الجديدة ومن المتوقع أن يظهر التأثير اعتبارًا من يوم الاثنين الأسبوع المقبل.

وأردف: "وباء كوفيد هو فيروس واجهته البشرية لأول مرة، كما نعرف يمكن أن تتغير أيضًا استراتيجيتنا القتالية وخوارزميات العلاج، وقد تظهر طرق اختبار جديدة، وقد تعلن دولة أخرى عن علاج تدعي دولة ما أنه مفيد للغاية وغير فعال".


موضحًا أنه لا يمكن للدولة التركية تجاهل أن الشركات والعروض الترويجية تلعب أيضًا دورًا في هذه الديناميكية، وفقًا لتصريح قوجة، بحسب ما ترجمته نيو ترك بوست.

 

وأضاف: "تكافح الدول مع الفيروس وفقًا لمستوياتها الاجتماعية والاقتصادية وخبراتها وفرصها السابقة، على عكس العديد من البلدان، لم تحقق تركيا نظام الرعاية الصحية كمفاجأة وبائية، لقد دخلنا فترة نضال عنيف ضد المرض في بلادنا".
 

وأشار إلى أن جميع مؤسسات تركيا الصحية تم تزويدها ببنية تحتية مخبرية كافية، وسيتم في الأيام المقبلة زياداة طواقم الصحة  لتصل إلى 200 ألف.

وتابع: "أصبحت النقطة التي وصلت إليها قدراتنا الاختبارية ومراجعة سياسة الاختبار الخاصة بنا على جدول أعمال اللجنة العلمية، يمكن القول أننا تحولنا الآن إلى سياسة الاختبار المفتوح، ونخطط لتضمين الحالات الإيجابية التي لا تظهر أي أعراض في الجدول اليومي".

 

وأعلن قوجة عن أنه أوصى بتركيز الاهتمام على العدد اليومي للمرضى والخطرين منهم لفهم مسار الوباء بشكل أفضل، وفهم استجابة النظام الصحي، وتجنب التراخي.

وأضاف: "بالتوازي مع العالم، يتم إجراء 16 دراسة لقاح مختلفة في بلدنا. نحن واحدة من البلدان النادرة التي تحاول تطوير لقاحات مرشحة".

مشاركة على: