نحتار أحيانًا كثيرة في إخفاء أشيائنا القيّمة عن الأنظار، وخاصة لحمايتها من السّرقة، ونبقى قلقين بشأنها.

بحثنا لكم عن مجموعة من المخابئ الموثوقة التي يمكنكم أن تخبئوا فيها أشيائكم الثمينة التي لا يمكنكم اصطحابها معكم إلى كلّ ماكن، من مجوهرات وأموال.

أهم المخابئ لإخفاء أشيائكم الثّمينة وحمايتها من السّرقة

أهم المخابئ لإخفاء أشيائكم الثّمينة وحمايتها من السّرقة
أهم المخابئ لإخفاء أشيائكم الثّمينة وحمايتها من السّرقة

أهم المخابئ لإخفاء أشيائكم الثّمينة وحمايتها من السّرقة

نحتار أحيانًا كثيرة في إخفاء أشيائنا القيّمة عن الأنظار، وخاصة لحمايتها من السّرقة، ونبقى قلقين بشأنها.

بحثنا لكم عن مجموعة من المخابئ الموثوقة التي يمكنكم أن تخبئوا فيها أشيائكم الثمينة التي لا يمكنكم اصطحابها معكم إلى كلّ ماكن، من مجوهرات وأموال.

أولًا: ساعات الحائط، سواء في المعلقة في الصالون أو المطبخ أو غرفة النوم، لكن حبذا لو تكون كبيرة بحيث يكون في داخلها متّسع من المساحة لأغراضكم.

ثانيًا: الوسادة أو المخدة، تعتبر مخبئًا جيدًا للأشياء الثّمينة، خاصة تلك المزودة بثنية داخلية، حيث يمكنكم إخفاء بداخلها الأشياء التي تستعملونها كل يوم مثل قطع المجوهرات التي تستعملونها يوميًا.

ثالثًا: كتاباً مفرّغاً، يمكنكم تلبيس علبة خشبية عادية بغلاف كتاب أو قصّ أوراق الكتاب ولصق حوافها للحصول على علبة لأشيائكم الثمينة، ضعوه بين الكتب حتى لا يظهر بأنه كتاب له قيمة، خاصة وأنّ شعوبنا لا تقرأ أساسًا.

رابعًا: إطار المرآة أو إطار صورة فوتوغرافية معلّقة على الجدار، معظم إطارات الصور يمكن فتحها لتثبيت الصورة وإذا كان الإطار كبيراً بما فيه الكفاية يمكن وضع المجوهرات أو المال خلف الصورة وإغلاقها ثم تعليقها.

خامسًا: داخل شموع الزينة، لكن إياكم أن تنسوا وتضيئوها، لأنّكم ستخسرون أغراضكم الثمينة.

سادسًا: حجر طبيعي، أو طوب البناء، يكون مفرغ موضوع أمام المنزل، وهذا المخبأ مناسب أكثر لمفتاح البيت، كم مرة نسي الأولاد أخذ مفتاح البيت أو أغلقت أنت الباب عن غير قصد، لذلك احتفظ دومًا بمفتاح إضافي ضعه داخل الحجر ولا أحد سيشك بهذا المخبأ.

سابعًا: دلو دهان سواء جديد أو قديم، لأنّ لا أحد سيشك أنّ هذا الدلو الملوّث يمكن أن يحتوي أشياء ثمينة.

ثامنًا: خزنة في الجدار خلف لوحة، هذه الطريقة تقليدية في منازل الأثرياء، تنفع لكنها تنفع أحياناً مع السارقين غير المحترفين، وفي منازل النّاس البسطاء.

مشاركة على: