شهدت أغلب الأماكن السياحية في مدينة إسطنبول العريقة، اليوم الثلاثاء، توافد العشرات من المواطنين والسياح مستغلين الأجواء المشمسة بعد أسابيع من البرد وتساقط الثلوج الكثيفة.

ووفقًا لما أوردته صحيفة "صباح" التركية، وبحسب ما ترجمت وكالة "نيو ترك بوست"">

شمس إسطنبول الدافئة تعيد أماكنها السياحية إلى ما كانت عليه قبل الوباء

شمس إسطنبول الدافئة تعيد أماكنها السياحية إلى ما كانت عليه قبل الوباء
شمس إسطنبول الدافئة تعيد أماكنها السياحية إلى ما كانت عليه قبل الوباء

شمس إسطنبول الدافئة تعيد أماكنها السياحية إلى ما كانت عليه قبل الوباء

شهدت أغلب الأماكن السياحية في مدينة إسطنبول العريقة، اليوم الثلاثاء، توافد العشرات من المواطنين والسياح مستغلين الأجواء المشمسة بعد أسابيع من البرد وتساقط الثلوج الكثيفة.

ووفقًا لما أوردته صحيفة "صباح" التركية، وبحسب ما ترجمت وكالة "نيو ترك بوست"، فقد امتلأت شوارع وساحات أورتاكوي ومنطقة تقسيم خاصة الميدان المتواجد في شارع الاستقلال، بعد توافد عدد كبير من السياح والمواطنين، منذ الساعات الأولى من بزوغ شمس يوم الثلاثاء، وبداية ارتفاع درجة الحرارة.

Image

وتنفس المواطنون والمقيمون الصعداء بعد أسبوع شتوي بارد، أختُتِم بيومين حظر تجول ضمن التدابير الوقائية، ووجد الكثيرون ضالتهم التي بحثوا عنها كثيرًا، وهي طقس دافئ وشمس تزين السّماء، بعيدًا عن جلسات البيت التي أضحت مملة.

Image

وبدت ساحة تقسيم اليوم وشارع الاستقلال في القسم الأوروبي من إسطنبول، على ماكانا عليه قبل ظهور الوباء، حيث تجاوز عدد الوافدين الحد الأدنى الذي أعلنت عنه السلطات خلال الأشهر الماضية، وسط اهمال البعض للتدابير الاحترازية كاحترام مسافة التباعد الاجتماعي، ولبس الكمامة الطبية وغيرها.

Image

في حين أظهر البعض احترامهم والتزامهم بهذه التدابير، معربين عن حرصهم الشديد لاتباع الاجراءات الوقائية للتغلب على الوباء.

اقرأ أيضا: سحر أجواء أورتاكوي العريقة يُجبر سكانها على مخالفة حظر التجول

مشاركة على: