تعرف على خرافات وشائعات حول بطاريات الهواتف الذكية

تعرف على خرافات وشائعات حول بطاريات الهواتف الذكية
تعرف على خرافات وشائعات حول بطاريات الهواتف الذكية

تعرف على خرافات وشائعات حول بطاريات الهواتف الذكية

يلجأ مستخدمي الهواتف الذكية لشراء الهواتف ذات عمر طويل وجهد كبير يحتمل فتح التطبيقات والألعاب التي تعمل على انخفاض عمر البطارية.

وشجّع اهتمام مستخدمي الهواتف بالطرق الجديدة لإطالة عمر البطارية، على انتشار الأفكار الخاطئة والمعلومات المغلوطة وغير الدقيقة بشأن ذلك، وتنتشر مئات النصائح لتفادي نفاد عمر البطارية.

ومن المقولات المقولات والمعلومات الخاطئة والصحيحة لضمان عمر افتراضي أكبر لبطارية الهاتف.

المعلومات الخاطئة:

- إغلاق الهاتف لبعض الوقت جيد من أجل البطارية:

وهي من أكثر الخرافات انتشارًا، فقد استمدت من طريقة عمل بطاريات هيدريد النيكل الفلزي، والتي باتت عتيقة مقارنةً ببطاريات أيون الليثيوم الحالية.

- تعمل بطارية الهاتف بشكل أفضل وهي باردة: لا يوجد فرق بين استخدام البطارية في درجات الحرارة العالية أم المنخفضة، فكلاهما يؤثر على العمر الافتراض للبطارية، إنما تعتبر درجة حرارة الغرفة الحالة المثالية لتشغيل الهاتف.

- يجب شحن الهاتف عند وصول البطارية إلى 0%: لا تعد حالة امتلاء البطارية حتى 100% أو فراغها حتى 0% حالة مثالية للهاتف، بل يعمل الهاتف بكفاءة عالية عند 50%، لذلك يُنصح بشحن البطارية عند وصولها إلى 10% أو 15%.

المعلومات الصحيحة:

- يجب استبدال بطارية الهاتف بواحدة أصلية بعد فترة من الاستخدام: فمع مرور والوقت وكثرة دورات الشحن تتضرر بطارية الهاتف، لذلك يُنصح باستبدالها بشكل دوري.

شحن الهاتف حتى 100% يؤذي البطارية: فعلى عكس ما يظنه البعض، يقوم الهاتف بتلقي طاقة أكثر مما يستطيع تحملها، حيث يستهلك كما بسيطا من الطاقة ويكرر العملية مجدداً مما يضر بالبطارية.

استخدام شاحن غير أصلي يؤذي البطارية والهاتف: لا تحتوي الشواحن غير الأصلية على متحكم عالي الجودة، لتوصيل الجهد الكهربي المطلوب للبطارية، مما يفقدها عمرها الافتراضي على المدى الطويل.

 

مشاركة على: