ما حقيقة انفصال المطربة الشعبية بوسي عن زوجها بعد 100 يوم زواج؟
انتشرت أنباء تكشف عن انفصال المطربة الشعبية بوسي عن زوجها مصفف الشعر هشام ربيع و ذلك بعد الغاء بوسي متابعة زوجها عبر «إنستجرام»، كما حذفت جميع الصور التي تجمعها به.
يذكر أن حفل الفنانة بوسي شهد مشادة قوية صرحت خلالها قائلة «عليا الطلاق أبوظ الجوازة عادي».
وكشفت وسائل إعلام مصرية أن ما زاد من انباء طلاق بوسي هو انتشار صورة لـ هشام ربيع مع زوجته الأولى، وتناول أخبار حول عودتهما، وهو الأمر الذي يبدو أنه تسبب في الانفصال وقيام بوسي بحذفه وحذف صوره من حسابها بإنستجرام، لتزداد التكهنات حول اتخاذها قرار انفصالها عنه، ولم تخرج حتى الآن لتؤكد أو تنفي تلك الأنباء.
وأشارت المصادر ذتها أنه بتتبع حساب هشام ربيع على إنستجرام اتضح أنه ألغى متابعة زوجته بوسي في الوقت الذي قامت فيه زوجته الأولى وتدعى «منة محمد» بإعادة متابعته مجددًا.
وذكرت أن والد بوسي الحاج محمد شعبان توفي قبل شهر وكان مصابا بأمراض الشيخوخة التي كان يعاني منها، وتم دفنه بمقابر الأسرة، لكن بوسي لم تنعاه أو تعلن وفاته على أي من حساباتها الرسمية في وسائل التواصل الاجتماعي، وهو الأمر الذي أثار عاصفة من الانتقادات من جانب الجمهور الذي طالبها بالدعاء لوالدها، وأنه بالموت تنتهي أي خلافات أو تقصير.
لكن بعد ذلك بأيام اتضح أن الفقيد صرح قبل وفاته بأيام بأن ابنته بوسي وزوجها تواصلا معه وأرسلا له مبلغا ماليا، في بادرة للصلح بينهما.
كانت أزمة المطربة بوسي ووالدها بدأت بعد انتشار مقطع فيديو له على مواقع التواصل بدا فيه مريضًا يعاني من أمراض الشيخوخة ويعيش في شقة مهملة كما ظهر في عدة برامج يشكو من عقوق ابنته له.