الاحتباس الحراري
ارتفع معدل ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي بنسبة 43 في المائة منذ عام 1880 محطمًا بذلك رقم قياسي جديد، وقد أدت تدابير فيروس كورونا إلى الحد من الفعالية البشرية ولكنها لم تمنع الزيادة في معدل ثاني أكسيد الكربون.
أدى تغير المناخ إلى شح المياه وانعدام الأمن الغذائي، وتوجهت أنظار العالم ما إذا كانت اتفاقية باريس للمناخ ستنقذ كوكب الأرض، وما هي الخطوات التي ستتخذها البلدان التي تلوث العالم أكثر من غيرها.