تبدأ خيوط الحكاية المأسوية، كما تحكيها أم شيماء المكلومة، عبر مقطع فيديو، هز مشاعر الجزائريين والمغاربة كافة، لبشاعة القصة وأي قصة، إذا كانت بدايتها حب مراهقة بريء بسبب احتياج لم توفره الأسرة، ونهايتها اغتصاب وقطع للشرايين وحرق حتى الموت.
تبدأ خيوط الحكاية المأسوية، كما تحكيها أم شيماء المكلومة، عبر مقطع فيديو، هز مشاعر الجزائريين والمغاربة كافة، لبشاعة القصة وأي قصة، إذا كانت بدايتها حب مراهقة بريء بسبب احتياج لم توفره الأسرة، ونهايتها اغتصاب وقطع للشرايين وحرق حتى الموت.