ما هي الدروس المستفادة من الهجرة النّبوية الشّريفة؟

لم يكن حادث الهجرة النّبويّة الشّريفة حادثًا عاديًّا بل كان حدثًا تاريخيًّا غاية في الأهميّة، ومنعطفًا رئيسيًّا في تاريخ الأمّة الإسلاميّة، اتّخذ الفاروق مناسبته سببًا للتّأريخ فكان كلّ حدثٍ بعد ذلك يؤرّخ بهذه المناسبة الجلل، فما هي أعظم الدّروس التي يمكن استنباطها من حادثة الهجرة النّبويّة الشّريفة؟

ماهي السور القرآنية التي تزيل الهم والحزن والضيق؟

يؤكد علماء الفقه أن جميع سور القرآن الكريم عند قراءتها بتأني وفهم تريح القلب وتلقي فيه السكينة والطمأنينة، ولكن هناك سورة لإزالة الهم والحزن من القلب عند قراءتها في الحال.

فضل قراءة سورة الملك قبل النّوم

تُعرَفُ سورة الملك بـ “المنجّية من عذاب القبر والمانعة عنه”، وهي واحدة من السور المكيّة، وهي السورة الأولى من جزء تبارك الجزءِ التاسع والعشرين، فعن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- أنّه قال: (مَن قرأ تبارك الذي بيده الملك كلَّ ليلة منعَه اللهُ بها من عذاب القبر، وكنّا في عهد رسولِ الله -صلّى الله عليه وسلّم- نسمّيها المانعة، لِما تمنعُ عن صاحبها من شرٍّ وتنجيه من العذاب والألم في القبر ويومِ القيامة).

خولة بنت الأزور.. الفارسة العربية النبيلة والمجاهدة الفذّة

منذ أن بزغ فجر الإسلام ليحرر الإنسان من العبودية لغير الله عرفت مسيرته الخيّرة نساء عظيمات خلدهن التاريخ بما قدّمن من تضحيات، وما سجّلن من مواقف مشرفة كان لها أثرها في انتشار رسالة الحق في ربوع العالم.

عشر طاعات يسيرة ماحية للذّنوب والخطايا والسيئات

لا يوجد إنسان معصوم عن ارتكاب الذنب و الخطأ ولأجل هذا هناك الكثير من طرق التكفير عن الخطايا و السيئات والمعاصي، بعد التوبة، مصداقا لقوله تعالى: "قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ* وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ" (الزمر: 53-54).

فضائل التسبيح.. الذِّكر الذي رددته الطّير والجبال مع الأنبياء

تتبعت التسبيح في القرآن فوجدت عجبا، وجدت أن التسبيح يرد القدر كما في قصة سيدنا يونس عليه السلام قال تعالى: {فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه إلى يوم يبعثون}، وكان يقول في تسبيحه "لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين".

حجاج بيت الله الحرام يواصلون رمي الجمرات في ثاني أيام التشريق

بدأ حجاج بيت الله الحرام، الخميس، ثاني أيام التشريق الثلاثة (11 و12 و13 ذي الحجة)، ومواصلة أداء نسك رمي الجمرات بمشعر منى.

مواقيت صلاة عيد الأضحى المبارك 1442-2021 في كل ولاية تركية

تحتفل أغلب دول العالم الإسلامي، بينها تركيا، غداً الثلاثاء 10 ذي الحجة 1442ه، الموافق لـ20 تموز 2021م، بأول أيام عيد الأضحى المبارك.

سُنن عيد الأضحى المبارك

يحتفل العالم الإسلامي، غدًا الثلاثاء 10 ذي الحجة 1442ه الموافق لـ20 تموز/يوليو 2021م، بأول أيام عيد الأضحى المبارك، من خلال أداء سنة ذبح الأضحية اقتداءً برسول الله “ صلى الله عليه و سلم “، و تقديساً لامتثال سيدنا “ إسماعيل عليه السلام “ لأمر أبيه أبو الأنبياء “ سيدنا إبراهيم”، عندما أرد أن يذبحه كما رأى في منامه فافتداه الله بذبح عظيم، و كما قال الله تعالى في كتابه الكريم: ”ذلك و من يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب“ صدق الله العظيم.

فضل يوم عرفة.. صوم ودعاء مستجاب ولا يرد أبدًا

اتّفق جميع علماء الأمة الإسلامية على فضل يوم عرفة، واستحباب الدعاء في هذا اليوم، مؤكدين أن صيامه فضل عظيم يترتب عليه مغفرة ذنوب سنة قبله وسنة بعده، مصداقا لقول رسول الله صلى الله عليه وسلّم: “صيام يوم عرفة أحتسب علَى اللهِ أن يكفّر السنة الَّتي قبله، والسنة التي بعده”.

سنن وأحكام وآداب ذبح أضحية العيد

ينتظر المسلمون في جميع بقاع العالم بشغف مع اقتراب موعد عيد الأضحى المبارك، لأداء سنة ذبح الأضحية اقتداءً برسول الله “ صلى الله عليه و سلم “، و تقديساً لامتثال سيدنا “ إسماعيل عليه السلام “ لأمر أبيه أبو الأنبياء “ سيدنا إبراهيم”، عندما أرد أن يذبحه كما رأى في منامه فافتداه الله بذبح عظيم، و كما قال الله تعالى في كتابه الكريم: ”ذلك و من يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب“ صدق الله العظيم.

صحابة رسول الله.. عدل الفاروق عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- مع رعيته

تميز صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلّم، الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه، بعدله، وهو أمر ثابت ونموذج يحتذى، وقد وردت الكثير من الآثار الدالة على ذلك، ففي سيرته العطرة نجد صفة العدل ملاصقة لشخصيته وحكمه، كما أثنى عليه النبي في أكثر من موضع.

حكم وفضل صيام العشر الأوائل من ذي الحجّة

خَصّ الله -تعالى- الصيام بالعديد من الخصائص، كما أنّ له من الفضائل ما يختلف عن سائر العبادات، ومن هذه الفضائل أنّ الله -تعالى- قد نسب الجزاء عليه إلى نفسه، ولم يحصره في أجرٍ مُحدَّد، لعِظَم أجره، قال النبيّ -عليه الصلاة والسلام-: (كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ يُضَاعَفُ، الحَسَنَةُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا إلى سَبْعمِئَة ضِعْفٍ، قالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: إلَّا الصَّوْمَ، فإنَّه لي وَأَنَا أَجْزِي به).