حجاج بيت الله الحرام يواصلون رمي الجمرات في ثاني أيام التشريق

بدأ حجاج بيت الله الحرام، الخميس، ثاني أيام التشريق الثلاثة (11 و12 و13 ذي الحجة)، ومواصلة أداء نسك رمي الجمرات بمشعر منى.

مواقيت صلاة عيد الأضحى المبارك 1442-2021 في كل ولاية تركية

تحتفل أغلب دول العالم الإسلامي، بينها تركيا، غداً الثلاثاء 10 ذي الحجة 1442ه، الموافق لـ20 تموز 2021م، بأول أيام عيد الأضحى المبارك.

سُنن عيد الأضحى المبارك

يحتفل العالم الإسلامي، غدًا الثلاثاء 10 ذي الحجة 1442ه الموافق لـ20 تموز/يوليو 2021م، بأول أيام عيد الأضحى المبارك، من خلال أداء سنة ذبح الأضحية اقتداءً برسول الله “ صلى الله عليه و سلم “، و تقديساً لامتثال سيدنا “ إسماعيل عليه السلام “ لأمر أبيه أبو الأنبياء “ سيدنا إبراهيم”، عندما أرد أن يذبحه كما رأى في منامه فافتداه الله بذبح عظيم، و كما قال الله تعالى في كتابه الكريم: ”ذلك و من يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب“ صدق الله العظيم.

فضل يوم عرفة.. صوم ودعاء مستجاب ولا يرد أبدًا

اتّفق جميع علماء الأمة الإسلامية على فضل يوم عرفة، واستحباب الدعاء في هذا اليوم، مؤكدين أن صيامه فضل عظيم يترتب عليه مغفرة ذنوب سنة قبله وسنة بعده، مصداقا لقول رسول الله صلى الله عليه وسلّم: “صيام يوم عرفة أحتسب علَى اللهِ أن يكفّر السنة الَّتي قبله، والسنة التي بعده”.

سنن وأحكام وآداب ذبح أضحية العيد

ينتظر المسلمون في جميع بقاع العالم بشغف مع اقتراب موعد عيد الأضحى المبارك، لأداء سنة ذبح الأضحية اقتداءً برسول الله “ صلى الله عليه و سلم “، و تقديساً لامتثال سيدنا “ إسماعيل عليه السلام “ لأمر أبيه أبو الأنبياء “ سيدنا إبراهيم”، عندما أرد أن يذبحه كما رأى في منامه فافتداه الله بذبح عظيم، و كما قال الله تعالى في كتابه الكريم: ”ذلك و من يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب“ صدق الله العظيم.

صحابة رسول الله.. عدل الفاروق عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- مع رعيته

تميز صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلّم، الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه، بعدله، وهو أمر ثابت ونموذج يحتذى، وقد وردت الكثير من الآثار الدالة على ذلك، ففي سيرته العطرة نجد صفة العدل ملاصقة لشخصيته وحكمه، كما أثنى عليه النبي في أكثر من موضع.

حكم وفضل صيام العشر الأوائل من ذي الحجّة

خَصّ الله -تعالى- الصيام بالعديد من الخصائص، كما أنّ له من الفضائل ما يختلف عن سائر العبادات، ومن هذه الفضائل أنّ الله -تعالى- قد نسب الجزاء عليه إلى نفسه، ولم يحصره في أجرٍ مُحدَّد، لعِظَم أجره، قال النبيّ -عليه الصلاة والسلام-: (كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ يُضَاعَفُ، الحَسَنَةُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا إلى سَبْعمِئَة ضِعْفٍ، قالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: إلَّا الصَّوْمَ، فإنَّه لي وَأَنَا أَجْزِي به).