من المغرب والجزائر مرورا بمصر وصولا إلى الأردن وجميع دول الخليج، لم تشهد أي دولة عربية ولا حتى أجنبية، مظاهرة تضامن أو احتجاجا واحد ضد العنصرية التي ترتكبها دولة الاحتلال، بعد صور الظلم والتعدي على النفس والأرض التي تعرض لها المسن الفلسطيني، خيري حنون، في محافظة طولكرم وسط غربي فلسطين المحتلة.