استطاعت دائرة النفوس التركية، في ظل استمرار وباء كورونا وآثاره الجانبية، من مواصلة عملها بشكل منظم مع اتخاذ جميع تدابير والإجراءات، وتسهيل المعاملات الإدارية اليومية والضرورية، سواء بالنسبة للمواطنين الأتراك أو الأجانب المقيمين في تركيا، خاصة أبناء الجالية العربية.