يجري العمل في مطار اسطنبول الثالث على قدم و ساق و دون توقف حيث تم الانتهاء حاليآ من بناء البرج الخاص بمراقبة هبوط الطائرات .
مشاريع تركيا
فازت الشركة التركية " تكفين" بالمناقصة التي طرحتها الحكومة القطرية لإنشاء مشروع الطريق الصناعي الشرقي و ذلك بتكلفة ( 729.6 مليون ريال قطري ) 200 مليون دولار .
في بيانها الذي نشرته في منصة الإفصاح العام أعلنت شركة أسيلسان أنها وقعت أمس عقد بقيمة 37 مليون و 576 ألف و 60 يورو فيما يتعلق بأنظمة السفن البحرية بينها و بين شركة شركة هاويلسان كشراكة واحدة مع شركة STM للتجارة المحدودة و هندسة التقنيات الدفاعية
أعلنت وزارة الطاقة والموارد الطبيعية التركية عن فوز اتحاد شركات “Siemens – Türkerler- Kalyon” للطاقة بمناقصة إنشاء مشروع لطاقة الرياح المتجددة، القادرة على توليد ألف ميغاواط من الطاقة.
في إطار مشاريعها التنموية و الحيوية التي انتهجتها الحكومة التركية في عقدها الأخير سعت إلى تنفيذ العديد من المشاريع بطريقة عالمية و فريدة في تركيا عامة واسطنبول خاصة حيث تتجلى عظمة الإنجاز و التطور
تعد هي الأولى من نوعها في تركيا ،دشنت بلدية إسطنبول محطة عائمة للطاقة الشمسية، بعد أن أنتجتها شركات ومؤسسات تابعة لها.
قال رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، إنّ الفرق المشرفة على بناء مطار إسطنبول الثالث، أنهت 55% من أقسام المطار، الذي سيدخل حيز الاستخدام في 29 أكتوبر/ تشرين الأول من العام القادم.
مشروع جنوب شرق الأناضول الذي يرمز اليه الأحرف الثلاثة الأولى من الكلمات التركية المشكلة لإسمه(Guneydogu Adulu Projes-GAP)
عندما يدور الحديث عن احد أكبر المشاريع المقترحة ضمن رؤية 2023 والتي ينتظرها الرئيس التركي علي وساام الصبر فالحديث هنا يدور علي قناة إسطتنبول وتتمثل بإمتيازات وإضافات جديدة لما تتمتع به من موقع وطبيعة مناخية ملائمة
مطار اسطنبول الجديد والذي اتفق على تسميته مطار غراند اسطنبول هو مطار اسطنبول الثالث، هذا المطار قيد الانشاء في منطقة ارناؤوط كوي في القسم الأوروبي من اسطنبول تركيا. تم تخطيط هذا المطار ليكون أكبر مطار في العالم، حيث تصل سعته الى 150 مليون مسافر سنويا، هذا المطار لن يكون عبارة عن واسطة نقل جوي فقط بل يعتبر هذا المشروع من أكبر المشاريع الاستثمارية في تركيا ومستقبل الاستثمار
كشفت تركيا عن تفاصيل مشروع “قناة إسطنبول”، الممر المائي الإصطناعي على مستوى سطح البحر مع المدينة الجديدة فوق 95 فدانا من الأراضي، مما يدل على تقليص حجم الخطط الأصلية
فى إطار خطط إدارة الإسكان الجماعي “توكي” لإعمار المناطق المسجلة لصالح “الملك العام” ،
بدأت تركيا منذ عام 2002 باستنفار عمراني كبير، فقد أُطلقت عدة مشاريع لإعادة تأهيل المدن والأحياء، العديد منها نُفذ في أنحاء مخلتفة من البلاد وبعضها مازال تحت الإنشاء أو الدراسة، أسهمت جميعها في رفع جودة المعيشة لدى المواطنين، وذلك لكونها مشاريع آمنة في مواجهة الكوارث الطبيعية من زلازل وغيرها.
أعلنت بلدية إسطنبول مشروع بناء جديد على ساحل القرن الذهبي، من شأنه أن يحول مساحة 9000 متر مربع إلى منشأة تعليمية ومركز للثقافة.