قال المتحدث باسم الخارجية التركية حامي أقصوي إنّ تفاقم الأوضاع في مدينة إدلب السورية سيزيد من تدفق المهاجرين إلى أوروبا.

وأوضح أقصوي أنّ نزوح مئات الآلاف في محافظة إدلب باتجاه الحدود مع تركيا، زاد من الأعباء التي تتحملها بلاده بخصوص اللاجئين، وفق الاناضول

​​​​​​​تصريح من مسئول تركي حول الهجرة إلى أوروبا

​​​​​​​تصريح من مسئول تركي حول الهجرة إلى أوروبا
​​​​​​​تصريح من مسئول تركي حول الهجرة إلى أوروبا

​​​​​​​تصريح من مسئول تركي حول الهجرة إلى أوروبا

قال المتحدث باسم الخارجية التركية حامي أقصوي إنّ تفاقم الأوضاع في مدينة إدلب السورية سيزيد من تدفق المهاجرين إلى أوروبا.

وأوضح أقصوي أنّ نزوح مئات الآلاف في محافظة إدلب باتجاه الحدود مع تركيا، زاد من الأعباء التي تتحملها بلاده بخصوص اللاجئين، وفق الاناضول

وأشار إلى أن القلق من التطورات الأخيرة دفع بعض اللاجئين والمهاجرين في تركيا للتوجه نحو الحدود الغربية لتركيا.

وكان مئات المهاجرين بينهم نساء وأطفال وصلوا إلى مدينة إدرنة متجهين إلى الحدود التركية اليونانية.

وذكرت صحيفة "هبرلار" التي أوردت الخبر وترجمته وكالة نيوترك بوست إن المهاجرين بدأوا بالتحرك نحو المناطق الحدودية ما بين تركيا واليونان بعد تصريحات مسئولين أتراك بأن أنقرة لم تمنع المهاجرين من المرور إلى أوروبا.

ونقلت وكالة رويترز عن مسئول تركي كبير أن أنقرة أصدرت أوامر للشرطة وحرس السواحل ومسئولي أمن الحدود بالإنسحاب وعدم اعتراض طريق المهاجرين.

وأشارت الصحيفة إلى أن مهاجرين من سوريا وإيران والعراق والمغرب والباكستان توجهوا إلى الحدود والسواحل من أجل التوجه إلى أوروبا.

بدوره، قال المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية الحاكم  عمر شيليك : " لم نعد قادرين على احتجاز اللاجئين".

جاءت هذه التطورات بعد الجريمة التي ارتكبها النظام السوري في مدينة إدلب واستشهد خلالها 33 جندياً تركيا وأصيب 32 أخرين.

مشاركة على: