وتسبب الحادث – وفق الصحيفة – بوفاة سائق المركبة سرور إيان (56 عامًا) وإصابة زوجته زنور (49 عامًا) وابنه إبراهيم (23 عامًا)، فيما أعلن عن وفاة سائق المركبة إبراهيم سيفيم (47 عامًا).
تركيا الآن
ونقلت صحيفة "حرييت" المحلية عن الوزير قوله إن "الحكومة التركية قررت تعديل المواد المتعلقة بالسوق، وحظرت بيع المواد التي تحتوي على السيانيد في الإنترنت".
أعلن وزير الداخلية التركي سليمان صويلو، أن 368 ألفا و217 لاجئ سوريا عادوا إلى بلادهم من تركيا، بفضل تطهير مناطقهم من الإرهاب خلال السنوات القليلة الماضية.
كما أكدت الصحيفة أن الامرأة المعتدية هاجمت رجلًا آخرًا حاول إيقاف اعتدائها على المعلمة، وذلك لمجرد أنه طالبها بالتوقف عن اعتدائها للمعلمة.
وتداول نشطاء أتراك عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيديوهات تظهر مجموعة من الموظفين وهم يسخرون من مياه "زمزم" واللباس التقليدي للرجل المسلّم.
ووفقًا للنبأ الذي نقله موقع "الأخبار" المحلي وترجمته وكالة "نيوترك بوست"، فإن المواطن انتحر داخل مركبته عن طريق ربط حبل بأحد أعمدة جسر الطريق السريع "باركوي" في منطقة "سيلفري" ثم عاود ربطه على عنقه.
وتمكن سائق المركبة وهي من نوع جيب رباعي الدفع من الخروج من المركبة سالمًا، وفق الصحيفة.
ووفقًا للنبأ الذي أوردته صحيفة "صباح" عبر موقعها الإلكتروني وترجمته وكالة "نيوترك بوست" فإن الفتاة صرخت باسم الرئيس فسمعها وأقف كلمته ودعاها من أجل الصعود بجانبه إلى المنصة.
وبحسب النبأ الذي أوردته صحيفة "حرييت" عبر منصتها الإلكترونية وترجمته وكالة "نيوترك بوست"، فإن عناصر من الفرق الأمنية داهمت منزلًا في منطقة أسنيورت واعتقلت خليه تعمل في تجارة المخدرات وتتكون من أربعة شُبان سوريين.
وتمسك موظفة القنصلية الأميركية، التي ظهرت في الفيديو بيدها اليمني زجاجة بلاستيكية كتب عليها "زمزم"، وتقول متهكمة :" بعد أن تشربوا من هذه المياه فأنتم أحرار من خطاياكم كافة"، كما ظهر رجل بلحية.
وأدانت الخارجية في بيان صحافي أوردته الوكالة التركية الرسمية وترجمته "نيوترك بوست"، محاولة حرق القرآن الكريم، مؤكد أن هذه الهجمات تستهدف البشرية كلها وليس فقط المسلمين.
وبينت أن الرسالة تسببت في إفراغ البريد بشكل كامل من جميع الموظفين والمواطنين، والبقاء على عناصر دائرة الكوارث والطوارئ.
وبحسب ما أوردته صحيفة "حرييت" وترجمته وكالة "نيوترك بوست" فإن الطواقم الطبية وصلت إلى مكان الحادث، وقدمت الاسعافات الأولية اللملاكم ولكنه فارق الحياة.
ووفقًا لما نقلته صحيفة "حرييت" عبر منصتها الإلكترونية وترجمته وكالة "نيوترك بوست" مساء الثلاثاء، فإن 3 ضباط غواصيين بينهم الضابط كاراتاس بدأوا تدريبات عسكرية في بحر أماسرا، ولكن غواصين اثنين عادا إلى السطح وفقدت آثار "كاراتاس".