إنّه الصّحابي الجليل أبو أيوب الأنصاري، أو أبو أيوب خالد بن زيد بن كليب، أبو أيوب الأنصاري الخزرجي، الذي شهد بدر والعقبة، ولم يمنعه كبر سنّه 98 عاما، من الإصرار على الخروج لفتح القسطنطينية "إسطنبول حاليا"، لتكون آخر غزوة شارك فيها إلى جانب جيش المسلمين، كرمه السلطان محمد الفاتح، ويتخذه الشباب التركي اليوم نموذجا للفداء والتضحية.
جامع سلطان أيوب
إنّه الصّحابي الجليل أبو أيوب الأنصاري، أو أبو أيوب خالد بن زيد بن كليب، أبو أيوب الأنصاري الخزرجي، الذي شهد بدر والعقبة، ولم يمنعه كبر سنّه 98 عاما، من الاصرار على الخروج لفتح القسطنطينية "إسطنبول حاليا"، لتكون آخر غزوة شارك فيها إلى جانب جيش المسلمين، كرمه السلطان محمد الفاتح، ويتخذه الشباب التركي اليوم نموذجا للفداء والتضحية.