لاقت زيارة الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أمس الخميس، إلى العاصمة اللبنانية بيروت، كأول رئيس أجنبي زار منطقة وقوع الانفجار الذي خلف نحو 138 قتيلا، ردود أفعال متباينة، بعد تعهده بالوقوف إلى جانب الشعب في وجه الفساد الأخلاقي والسياسي الذي تتخبط فيه البلد.