إنّه الصّحابي الجليل أبو أيوب الأنصاري، أو أبو أيوب خالد بن زيد بن كليب، أبو أيوب الأنصاري الخزرجي، الذي شهد بدر والعقبة، ولم يمنعه كبر سنّه 98 عاما، من الإصرار على الخروج لفتح القسطنطينية "إسطنبول حاليا"، لتكون آخر غزوة شارك فيها إلى جانب جيش المسلمين، كرمه السلطان محمد الفاتح، ويتخذه الشباب التركي اليوم نموذجا للفداء والتضحية.
فتح القسطنطينية
تميزت احتفالات إسطنبول “القسطنطينية”، بالذكرى الـ 568 لفتحها على يد القائد السلطان محمد الفاتح، صاحب البشارة النبوية، هذا العام عن سابقيه.
هنأ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأتراك بالذكرى الـسنوية الـ 568 لفتح مدينة إسطنبول، والموافقة لـ29 أيار/مايو 1453.
إنّه الصّحابي الجليل أبو أيوب الأنصاري، أو أبو أيوب خالد بن زيد بن كليب، أبو أيوب الأنصاري الخزرجي، الذي شهد بدر والعقبة، ولم يمنعه كبر سنّه 98 عاما، من الاصرار على الخروج لفتح القسطنطينية "إسطنبول حاليا"، لتكون آخر غزوة شارك فيها إلى جانب جيش المسلمين، كرمه السلطان محمد الفاتح، ويتخذه الشباب التركي اليوم نموذجا للفداء والتضحية.