تداول نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، صور لمعلم تركي في إحدى قرى ولاية بينغول شرقي تركيا، والذي جسد مقولة الشاعر أحمد شوقي: "كاد المعلم أن يكون رسولا"، من خلال تفانيه في أداء وظيفته، بالتزامن مع استمرار جائحة كورونا، التي أثّرت كثيرا على مجال التعليم، خاصة في القرى والأرياف التي تفتقد لوسائل التواصل الاجتماعي والتكنولوجيا الحديثة.