بعد انتهاء الطقس الممطر، توافد سكان إسطنبول على بحيرة ساكلي جول في منطقة شيلة في شمال إسطنبول لقضاء عطلة نهاية الأسبوع.
سياحة
أعلنت شركة "إيدو" للنقل البحري في مدينة إسطنبول إطلاق حملة جديدة للركاب الراغبين بالسفر من إسطنبول إلى بورصة لقضاء عطلة نهاية الأسبوع.
من المرتقب أن يتم الإعلان عن سوقين تم اكتشافهما تحت الأرض في شانلي أورفا بعد الانتهاء من أعمال الترميم.
تتمتع تركيا بالكثير من الأماكن الأثرية و التاريخية الرائعة ، التى تعد من أجمل المزارات السياحية فى العالم ، و قبل أزمة انتشار فيروس كورونا كان يأتى إليها السياح من جميع دول العالم ، و قد حرم الكثير من عشاق السياحة و الآثار مشاهدة هذه الأماكن جراء انتشار فيروس كورونا فى تركيا الذى فرض على المواطنين حجر فى المنازل ، و إغلاق جميع المتاحف و الأماكن الأثرية.
سافر 5.3 مليون مسافر في 4 أشهر من خلال مطار صبيحة كوكجن الذي تم إغلاقه في أبريل ومايو كجزء من الحرب ضد Covid-19 من ثم استؤنف الرحلات في 1 يونيو.
أغلقت السلطات التركية باب حمام الملك الذي لا يوجد منه سوى اثنين في العالم أمام الزوار.
وصل اليخت "Faith" الذي يبلغ طوله 97 مترًا والذي يحمل علم جزر كايمان ، والذي يُقال إنه أحد أفخم وأغلى اليخوت في العالم ويجذب الانتباه بحجمه ، إلى كيكوفا في منطقة ديمره في أنطاليا
قرية وبحيرة اوزنجول Uzungöl الملقبة بالبحيرة الطويلة تابعة لمدينة طرابزون في الشمال التركي ، و تقع القرية في وادٍ بين مرتفعات جبلية وتطل القرية على البحيرة وتحيط بها الغابات ويغطي الضباب الأجواء في أغلب الأوقات مما يضيف على المكان جمالاً لا يوصف ، تبعد عن مطار طرابزون مسافة 100 كيلومتر و يستغرق قطعها ساعة ونصف تقريباً.
أظهرت الصور الملتقطة من الجو بواسطة طيارة دون طيار صوراً رائعة لجزيرة ريفا دونكي
تعتبر مدينة أنطاليا بنموذجها 'السياحة الآمنة"واحدة من المدن التي استضافت أكبر عدد من السياح في العالم، على الرغم من فيروس كورونا خلال شهر سبتمبر.
من أبرز الأماكن التي يزورها السياح الأتراك والأجانب لاسيما العرب، والتي ينصح بها السياح من مختلف أنحاء العالم "جزر الأميرات"، تقع بالقرب من اسطنبول في بحر مرمرة وتتكون من تسع جزر.
أنشأت بلدية ولاية أوردو ، شمالي تركيا، منزلاً مقلوباً بهدف تعزيز السياحة في الولاية التي يقصدها السياح المحليين والأجانب بكثرة. حيث تم بناء البيت المقلوب في قضاء “ألطن أوردو” التابع للولاية، حيث تم تلوين مظهره الخارجي باللونين الأبيض والأرجواني، وكلّف إنشاءه قرابة 520 ألف ليرة تركية (95 ألف دولار أمريكي).
عثر بعض المواطنين على قطع أثرية بجانب أحد الطرق في مدينة سيفاس التركية.