أثارت قصة الطفلة السورية الصغيرة نهلة عثمان، التي فارقت الحياة في إحدى مخيمات محافظة إدلب شمالي سوريا، نتيجة المعاملة الوحشية التي تعرضت لها من قبل والدها، تفاعلاً كبيرًا من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
السوريين في ادلب
التقت "خديجة" وهي أم سورية، بطفلها البالغ من العمر سنتين، وذلك بعد مرور عام ونصف على فراقه، حيث اضطرّت لتركه في إدلب، والقدوم إلى تركيا بهدف العلاج نتيجة القصف الذي تعرّضت له على يد النظام وهي حامل.