نظراً لأن الولايات المتحدة لا يمكن أن تستمر في حماية مقاتلي "ي ب ك" الإرهابيين للأبد، فقد فضّل ترامب الشراكة الإستراتيجية مع تركيا على المنفعة التكتيكية للجماعة الإرهابية. وبالتالي جعل انسحاب القوات الأمريكية التدريجي من سوريا أسهل بوجود التعاون التركي.
أخر المقالات
تعكس مثل هذه المواجهة تداعيات مؤكدة على الاقتصاد العالمي، والأخطر من ذلك أن مخاطر هذه المواجهة تطغى أحياناً على التهديدات المحتمل نشوؤها في مناطق مختلفة.
أراد "السفاح" بشار الأسد قتل جميع المعارضين، بمن فيهم النساء والأطفال. ومما شجعه هو وحليفه الرئيسي الاتحاد الروسي على ذلك، تردد الولايات المتحدة ونهجها سياسات متناقضة فيما يتعلق بالمعارضة السورية حيث تراجعت عن دعمها بالكامل وعن توفير التدريب والمعدات لها، ورفضت الاعتراف بها بحجة أنها امتداد لتنظيم القاعدة. ومع ذلك، يبدو أن الحل الإنساني الوحيد لحماية عائلات هؤلاء المدنيين الذين تحولوا إلى مقاتلين، هو اتفاق إدلب، الذي يعتبر الخطوة الوحيدة التي اتخذها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 17 سبتمبر 2018.
ولو وفرت تركيا الحماية لمجرمين قاموا بأعمال إرهابية وقتلوا الأبرياء في الولايات المتحدة أو في أوروبا، لصبت هذه الدول جام غضبها على تركيا وفتحت أبواب الجحيم عليها. بل كانت تلك الدول ستطالب بالعودة الفورية للإرهابيين إليها. ومرة أخرى يظهر جلياً معيارهم المزدوج.
ووفقاً لما جاء في البيان، سيتم إنشاء مركز للعمليات المشتركة في تركيا، بحيث يمكن لتركيا والولايات المتحدة تنسيق وإدارة تأسيس المنطقة الآمنة، بشكل مشترك.
منذ فترة طويلة والمحادثات قائمة بين الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا حول تأسيس ممر سلام ضد ممرّ الإرهاب القائم في منطقة شمال شرق سوريا، وخلال الأيام الأخيرة وصلت هذه المحادثات إلى نقطة معلومة عقب زيارة وفد أمريكي إلى أنقرة.
حديث الرئيس التركي وخطابه الشامل بالامس في الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي حمل في مضمونه رسائل كثيره للعرب وللمسلمين ورسائل لأوربا وأمريكا
في الوقت الذي إشتعلت فيه حمى إستقبال القرارات و التعليمات الجديدة الصادرة في ما يتعلق بتواجد السوريين في ولاية اسطنبول
تعود مشكلة الكيمليك (بطاقة الحماية المؤقتة) لتطل برأسها من جديد وتضع الكثير من السوريين ليواجهوا مشكلاتهم من دون حلول لها و منها بل و أهمها على الإطلاق بقاء عائلات بأكملها من أب و أم و أولاد من دون كيمليك أو أن الكمليليك الذي بحوزتهم صادر من ولاية أخرى.
تتعالى الأصوات بإقامة نظام مالي عالمي جديد متعدد الإقطاب لا يعتمد على الدولار
العلامة التجارية هي ميراث المستقبل .. وبناء اسم علامة تجارية هو الميراث المستقبلي
تكمن السوريون في جميع الولايات التركية من التحليق عاليا و أمنوا لأنفسهم مصادر رزق من إفتتاح عيادات الطب بمختلف الإختصاصات و مدارس قبل تحقيق الدمج و مساجد و حلقات تعلم و حفظ القرآن الكريم.
السيد أكرم إمام أوغلو المحترم
يعاني اللاعبون الدوليون السوريون بكرة القدم و الرياضيون بشكل عام من سوء المصير