لم يرد في القرآن والسّنة النبوية شيئا عن قصة وفاة سيدنا يوسف عليه السلام، ولكن وردت قصص تجيب عن سؤال كيف توفى سيدنا يوسف وكم كان عمره عندما توفى، وذكر العالم ابن كثير نقلاً عن أهل الكتاب بأن سيدنا يوسف عليه السلام كان عمره يوم وفاته مائة وعشر سنين (110 عاماً)، وهناك روايات مُحتملة للصدق أو للتكذيب تفيد بأن سيدنا يوسف عاش عُمر طويل وأنه واجه فرعون وأنتصر عليه.
قصص الأنبياء
لقد وجَّه لقمان الحكيم وصاياه إلى ابنه فذكرها الله في سورة لقمان: {وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ}، وكانت عشر وصايا مختلفة وهي:
يقول المولى عز وجل في كتابه العزيز :"نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن وإن كنت من قبله لمن الغافلين" ( يوسف - 30). من يتدبر آيات القرآن الكريم يرى أنها اشتملت على قصص الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، مثل قصة آدم ونوح وصالح وإبراهيم عليهم السلام وغيرهم الكثير.
سنوات طويلة من الانتظار لم تسفر عن شيء شعرت فيها المرأة التي وصفت بأنها أجمل نساء الأرض بالحزن والقلق لأنها لم تنجب ابنًا يكون سندًا لها ولزوجها ويدخل السرور إلى قلبه، وفكرت رغم المحبة الكبيرة في قلبها لزوجها أو ربما بسببها، في حلٍ كي لا يحرم زوجها نبي الله إبراهيم -عليه السلام- الذرية الصالحة، ترددت كثيرًا وهى تنظر إلى هاجر وتفكر بها زوجة لزوجها بعد أن عرفا عنها حسن الأخلاق والأدب الشديد منذ وهبها لها فرعون لتكون في خدمتها.
تتبعت التسبيح في القرآن فوجدت عجبا، وجدت أن التسبيح يرد القدر كما في قصة سيدنا يونس عليه السلام قال تعالى: {فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه إلى يوم يبعثون}، وكان يقول في تسبيحه "لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين".