أظهرت دراسة أمريكية أجراها فريق بحثي من جامعة كوبنهاغن في الدنمارك عن عدد الساعات التي ستتاح للبشر للخلود إلى النوم في عام 2099.
النوم
يواجه الكثيرون مشكلات تتعلق بالأرق وصعوبة الحصول على نوم جيد ليلا لأسباب عديدة، وربما ما يزيد الأمر سوءا هو القلق حيال ذلك، والذي يجعل مهمة النوم أكثر صعوبة.
أكدت دراسة حديثة وجود ارتباط بين أخذ كبار السن أكثر من قيلولة بشكل متكرر ومنتظم نهارا وبين احتمال الإصابة بمرض الزهايمر. الدراسة الحديثة أكدت أيضاً انخفاض جودة وكمية النوم مع تقدم العمر.
يحل اليوم العالمي للنوم في ثالث جمعة من شهر آذار/ مارس سنوياً، ويحتفل به العالم بهدف التذكير بأهمية وفوائد النوم الصحي.
يُعدّ النوم جزءاً أساسياً من الروتين اليومي للأشخاص، حيث يقضي معظمهم حوالي ثلث وقتهم في النوم، ويُعدّ الحصول على فترة نوم ذات جودة عالية، وبساعات كافية في الأوقات المناسبة، ضرورة من ضرورات البقاء للإنسان، تماماً كحاجته للحصول على الأكل والماء.
سلطت الطبيبة يلينا تساريفا المختصة في طب الأعصاب وعلوم النوم الضوء على أخطر وضعيات النوم وأفضلها.
كشفت دراسة حديثة أضرار النوم السيء وأثره على صحة القلب.
يعاني واحدٌ من كلِّ ثلاثة أشخاص من قلّة النوم، ولا تقتصر نتائج قلّة النّوم في فترة الليل على المزاج السيئ، وفقدان التركيز فقط، بل قد يزداد خطر تعرّض الأشخاص الذين عادةً ما يعانون من قلّة النوم للعديد من المشاكل الصحية، منها: السمنة، ومرض السكري، وأمراض القلب.
كشفت دراسة أجريت في إنجلترا أن النوم بين الساعة بين العاشرة والحادية عشرة مساء
قدمت د. أناستاسيا غافريكوفا، خبيرة التغذية الروسية نصيحة لكل من يعاني من سوء النوم
يؤدي النوم غير المنتظم وغير الكافي والضعيف إلى العديد من المشكلات الصحية.
كشفت دراسة علمية حديثة نشرتها مجلة “Nature Communications”، قبل أيّام، عن الأضرار البالغة النّاجمة حال تقليص عدد ساعات النوم لأقل من 6 ساعات.
يعاني كثير من الأشخاص من اضطرابات النوم والأرق وصعوبة الاستغراق في النوم بمجرد الخلود إلى الفراش، وهو ما يسبب الانزعاج وزيادة التوتر، كما أنه يؤثر على الصحة العامة، حيث يؤدي إلى حرمان الجسم من حاجته اليومية للنوم.
يصاب العديد من الأشخاص باضطرابات في النوم قد تصل لأسابيع، بعد انقضاء شهر رمضان المبارك، ويعود ذلك لكثرة السهر خلاله بهدف القيام بالعبادات مثل قيام الليل والتهجد وقراءة القرآن، إضافة إلى تناول وجبة السحور، إلا أنه بعد انتهائه يجد الكثير صعوبة في العودة إلى الوضع المعتاد، ألا وهو الذهاب للنوم مبكرًا والاستيقاظ مبكرًا أيضًا.